يتحدث الكتاب عن لغة الجسد التي تعتبر مهمة للتواصل بين الناس وأيضا يتناول قضية الطفل واللعب حيث يعتبر الانسان بالنسبة لتوني بوزان عبقري بالفطرة وهذا بالعودة الى الطفل الصغير وألعابه، وأيضا يتناول كيفية استدعاء الكلمات التي نكون في أمس الحاجة إليها، لاننا نمر ببعض لحظات تخوننا فيها الكلمات، لنضطر للتحدث بلغة أخرى كشخص كان يتحدث بالفصحى نسي كلمة فعوضها بالدارجة أو الفرنسية أو تغيير الموضوع برمته، وأيضا يدعو الكاتب القارء الى استثمار الذكاء الكلامي للسيطرة على حياته. / يحتوي آلكتــآبـ علـى 334 صفحـهـ .. مقسّمــهـ لـ 10 فصولـ.. آلفصــوللـ التي يحتويهـآآ آلكتــآبـ باختصــآآر..